شهر الحب يعود إلينا حاملاً كل المحبة والألفة بين جناحيه فيرفرف بروحه الطيبة فوق العائلة ويغمرها بدفء المحبة والإيمان. فهو شهر العائلة ولم الشمل.
ولذلك من الضروري أن يستغل الزوجان هذا الشهر بنشر روح المحبة والألفة وتقوية الروابط بين أفراد الأسرة وجعلها في مقدمة اهتماماتهما وأولوياتهما. فهو فرصة لاتعوض للم الشمل والاستمتاع بالأوقات الأسرية السعيدة. ومن أقرب وأحب من العائلة لقضاء هذه الأيام المباركة بينها؟!
● تقضي الزوجة معظم الشهر الفضيل في المطبخ لتحضير كل ما تشتهي عائلتها من أطباق على موائد الإفطار والسحور ولذلك فالكثير من وقتها يذهب في المطبخ دون أن تستغله في الجلوس مع العائلة والتمتع بالأوقات التي لا تعوض معها. ولذلك من الضروري ان تخفف الأسرة طلبات الأطباق والوجبات من الأطعمة المتنوعة ليتسنى للأم التمتع أيضاً بالأوقات العائلية والجلسات الأسرية الرمضانية التي لا تعوض.
● كما أن بعض المساعدة التي يمكن لأفراد العائلة أن يقدموها للأم كترتيب المنزل والاهتمام بترتيب غرفهم والمشاركة في بعض أعمال المطبخ ستمنحها الوقت للتمتع مع أسرتها في شهر العائلة.
● للسهرات العائلية الرمضانية في الشهر الفضيل طعمٌ وجوٌ آخر لا يعوض لذا لا تضيعوا الوقت في مشاهدة التلفاز بل استثمروا هذه الأوقات الرائعة في تبادل الأحاديث مع العائلة وقضاء لحظات لاتنسى بينهم.
● إن اجتماع العائلة على مائدتي الإفطار والسحور من أهم وأكثر الطقوس الرمضانية ألفةً ومحبة لذا تنصحكم فيمتو بالحرص على التواجد مع الأسرة في أوقات الإفطار والسحور فهي من أفضل اللحظات العائلية وأكثرها سعادةً وألفة.
● للأبناء حصة كبيرة أيضاً في رمضان لذا لابد من التواجد معهم وقضاء أفضل الأوقات بينهم، فأنتم القدوة والمثل الأعلى لهم ولذلك احرصوا أيها الوالدين على الجلوس مع أطفالكم وتبادل الأحاديث معهم ومناقشتهم والاستماع لهم. كما سيكون من الممتع جداً مشاركتهم في بعض نشاطاتهم التي يحبونها كقراءة القصص أو لعبة ابليس الحلقة 16 أو صناعة الأشياء الجميلة فهذه ستكون بكل تأكيد لحظات رائعة راسخة في ذاكرتهم إلى الأبد.
● زيارة الوالدين وبيت العائلة هي أيضاً من أروع وأهم الطقوس العائلية الرمضانية لذا تنصحكم فيمتو بألا تغفلوها، اصطحبوا أسرتكم لتناول طعام الإفطار أو السحور في بيت العائلة ومع الأقارب وقضاء أجمل الأوقات المفعمة بدفء العائلة والمعطرة بروح المحبة.
● للوالدين العاملين، لما لا تخططا أسبوعاً من إجازتكما السنوية لتكون في رمضان، لتعيشوا أجواء رمضان العائلية براحة ومتعة بعيداً عن ضغوط العمل؟
● إن كانت ظروفك المادية جيدة، ما رأيك عزيزتي باستئجار خادمة في شهر رمضان لتخفف عنك الحمل ، الكبير اوي الجزء الخامس الحلقة 16 , وتفسح لك مساحة ووقتاً للاستمتاع مع العائلة في طقوس رمضان المميزة؟ يمكنك أيضاً اختيار خادمة بعيدة عن عائلتها كي تزرعي الفرح في قلبها من خلال وجودها في أجواء عائلية في رمضان، وبذلك ستحققي فائدتين في وقت واحد.
● من الجميل أن يسهر الرجل مع أصدقائه في رمضان وتسهر الزوجة مع صديقاتها أيضاً، لكن تجنبوا السهرات الكثيرة مع الأصدقاء بعيداً عن الأبناء في رمضان، بل امنحوا أبناءكم الأولوية في شهر العائلة، فسينعكس وجودكم معهم على شخصياتهم ونفوسهم وأخلاقهم.
● العزائم والولائم الرمضانية من أجمل طقوس رمضان، ولكن ليس من المحبب المبالغة بها لدرجة قد تؤثر على ظروفكم المادية أو على الوقت الذي تقضونه مع أهل البيت، وبالتالي على توفير ما يلزم أبناؤكم في رمضان والعيد والعطلة الصيفية. فالأسرة لها دوماً أولويتها بالوقت والمال والمجهود.
ولذلك من الضروري أن يستغل الزوجان هذا الشهر بنشر روح المحبة والألفة وتقوية الروابط بين أفراد الأسرة وجعلها في مقدمة اهتماماتهما وأولوياتهما. فهو فرصة لاتعوض للم الشمل والاستمتاع بالأوقات الأسرية السعيدة. ومن أقرب وأحب من العائلة لقضاء هذه الأيام المباركة بينها؟!
● تقضي الزوجة معظم الشهر الفضيل في المطبخ لتحضير كل ما تشتهي عائلتها من أطباق على موائد الإفطار والسحور ولذلك فالكثير من وقتها يذهب في المطبخ دون أن تستغله في الجلوس مع العائلة والتمتع بالأوقات التي لا تعوض معها. ولذلك من الضروري ان تخفف الأسرة طلبات الأطباق والوجبات من الأطعمة المتنوعة ليتسنى للأم التمتع أيضاً بالأوقات العائلية والجلسات الأسرية الرمضانية التي لا تعوض.
● كما أن بعض المساعدة التي يمكن لأفراد العائلة أن يقدموها للأم كترتيب المنزل والاهتمام بترتيب غرفهم والمشاركة في بعض أعمال المطبخ ستمنحها الوقت للتمتع مع أسرتها في شهر العائلة.
● للسهرات العائلية الرمضانية في الشهر الفضيل طعمٌ وجوٌ آخر لا يعوض لذا لا تضيعوا الوقت في مشاهدة التلفاز بل استثمروا هذه الأوقات الرائعة في تبادل الأحاديث مع العائلة وقضاء لحظات لاتنسى بينهم.
● إن اجتماع العائلة على مائدتي الإفطار والسحور من أهم وأكثر الطقوس الرمضانية ألفةً ومحبة لذا تنصحكم فيمتو بالحرص على التواجد مع الأسرة في أوقات الإفطار والسحور فهي من أفضل اللحظات العائلية وأكثرها سعادةً وألفة.
● للأبناء حصة كبيرة أيضاً في رمضان لذا لابد من التواجد معهم وقضاء أفضل الأوقات بينهم، فأنتم القدوة والمثل الأعلى لهم ولذلك احرصوا أيها الوالدين على الجلوس مع أطفالكم وتبادل الأحاديث معهم ومناقشتهم والاستماع لهم. كما سيكون من الممتع جداً مشاركتهم في بعض نشاطاتهم التي يحبونها كقراءة القصص أو لعبة ابليس الحلقة 16 أو صناعة الأشياء الجميلة فهذه ستكون بكل تأكيد لحظات رائعة راسخة في ذاكرتهم إلى الأبد.
● زيارة الوالدين وبيت العائلة هي أيضاً من أروع وأهم الطقوس العائلية الرمضانية لذا تنصحكم فيمتو بألا تغفلوها، اصطحبوا أسرتكم لتناول طعام الإفطار أو السحور في بيت العائلة ومع الأقارب وقضاء أجمل الأوقات المفعمة بدفء العائلة والمعطرة بروح المحبة.
● للوالدين العاملين، لما لا تخططا أسبوعاً من إجازتكما السنوية لتكون في رمضان، لتعيشوا أجواء رمضان العائلية براحة ومتعة بعيداً عن ضغوط العمل؟
● إن كانت ظروفك المادية جيدة، ما رأيك عزيزتي باستئجار خادمة في شهر رمضان لتخفف عنك الحمل ، الكبير اوي الجزء الخامس الحلقة 16 , وتفسح لك مساحة ووقتاً للاستمتاع مع العائلة في طقوس رمضان المميزة؟ يمكنك أيضاً اختيار خادمة بعيدة عن عائلتها كي تزرعي الفرح في قلبها من خلال وجودها في أجواء عائلية في رمضان، وبذلك ستحققي فائدتين في وقت واحد.
● من الجميل أن يسهر الرجل مع أصدقائه في رمضان وتسهر الزوجة مع صديقاتها أيضاً، لكن تجنبوا السهرات الكثيرة مع الأصدقاء بعيداً عن الأبناء في رمضان، بل امنحوا أبناءكم الأولوية في شهر العائلة، فسينعكس وجودكم معهم على شخصياتهم ونفوسهم وأخلاقهم.
● العزائم والولائم الرمضانية من أجمل طقوس رمضان، ولكن ليس من المحبب المبالغة بها لدرجة قد تؤثر على ظروفكم المادية أو على الوقت الذي تقضونه مع أهل البيت، وبالتالي على توفير ما يلزم أبناؤكم في رمضان والعيد والعطلة الصيفية. فالأسرة لها دوماً أولويتها بالوقت والمال والمجهود.
تابع أيضاً : نتيجة الثانوية العامة 2015
صبايا حواء
0 التعليقات:
إرسال تعليق